Archive for the ‘الحرية لفؤاد’ Category

يا حُــر …

ماي 11, 2008

لما شفت صورة فؤاد الفرحان على مدونة بندر * … اتأثرت صراحة

فؤاد نحفان بالمقارنة مع صوره اللي انتشرت ايام الحملة

لكن اهم شيء ضحكته مازالت موجودة 🙂

فؤاد .. ويلكم باك ولو انها متأخرة شوي 🙂 … والله لا يحرمك من اهلك يا حر.

عقبال الافراج عن كل الاحرار … وعن مدونتك كذلك 🙂

* الصورة من مدونة المبدع بندر رفه

قال الملك عبدالله ..

مارس 15, 2008

القى الملك عبدالله كلمته اليوم امام اعضاء مجلس الشورى ومما جاء في كلمته المختصره:

“أن الحرية تكون في التفكير والنقد الهادف المتزن، وأن المسئولية أمانة لا مزايدة فيها ولا مكابرة عليها، فبالحرية نصون حريتنا ونحدد معالمها ونقول للعالم هذه قيمنا وتلك مكارم أخلاقنا التي نستمدها من ديننا”

إذا كانت هذه توجهات الملك و مطالبه ، فإن من اعتقل فؤاد الفرحان قد خالف بشكل واضح هذه التوجهات، خصوصا ان فؤاد لم يستخدم سوى النقد الهادف!

رسالة مؤثرة من رغد ابنة فؤاد الفرحان

مارس 12, 2008

نشر موقع الحرية لفؤاد مقطع مؤثر لرسالة رغد بنت فؤاد الفرحان

فؤاد انهى شهره الثالث خلف القضبان ..

تعجز الكلمات عن وصف المشاعر،

لكِ الله يا رغد .. لكَ الله يا خطاب … لكم الله يا اهل فؤاد ….

عندما دخلت سجن المباحث السعودية لربع ساعة…

فيفري 15, 2008

نشر المدون المعتقل فؤاد الفرحان فك الله قيده احدى تدويناته في شهر اكتوبر2007 وكانت حول زيارته للإصلاحي المعتقل عبدالرحمن بن صديق، وها انا اعيد نشر تلك التدوينة كمشاركة في آخر يوم من فعاليات اسبوع فؤاد متسائلاً “هل كان فؤاد يظن ان زيارته تلك لسجن المباحث التي استمرت ربع ساعة كما ذكر ستتكرر ولكن ستستمر لأكثر من شهرين؟” ما نقول الا فك الله قيدك يا فؤاد واعادك لأهلك وطفليك سالماً في اقرب وقت.


كنت في الطائف يوم العيد لزيارة والدتي وقضاء أيام العيد معها. في صباح العيد هاتفت السيدة الفاضلة أم رائد زوجة المعتقل المظلوم عبد الرحمن بن صديق (67 سنة). هنأتها وعائلتها الكريمة بعيد الفطر وطلبت منها توصيل تهانينا وتحياتنا وأشواقنا للحبيب الغائب أبو رائد حيث أن عائلته تزوره بشكل أسبوعي منذ ثلاثة أشهر. كانت معنويات أم رائد عاليه وكان كلامها يريح كل محب ومشتاق للمربي الفاضل عبد الرحمن بن صديق.
في ثاني أيام العيد وصلتني أخبار متفرقه بأن زيارة بعض المعتقلين الإصلاحيين مفتوحة لعوائلهم وأصدقائهم أيضاً. فرحت كثيراً لهذه الأخبار وعزمت على النزول مجدداً من الطائف لجدة لزيارة الحبيب أبي رائد في ثالث أيام العيد. كنت حريصاً على أن أكون من أوائل محبيه الذين يحضون بشرف رؤيته بعد تسعة شهور من الإعتقال الإنفرادي. مدة الزيارة كانت محددة من الساعة الرابعة حتى الخامسة عصراً. وصلت لجدة في تمام الساعة الثالثة والنصف وقمت بإيصال زوجتي وأطفالنا للمنزل ثم غيرت ملابسي وتوجهت مباشرة لمكان الإعتقال.
اقرأ باقي الموضوع

متى يزول اثر دجاج فقيه؟

فيفري 9, 2008

هذه التدوينة كتبها المدون المعتقل فؤاد الفرحان فك الله قيده بتاريخ 11 اكتوبر 2006، اعيد نشرها هنا مشاركةً في فعاليات (اسبوع فؤاد)
null

في كثير أنحاء العالم تجد للتدوين أثر قوي على الواقع الإجتماعي للشعوب.

في الصين:

من طريق الانترنت أصبح الرأي العام السند الأول للمراقبة والمساءلة في الصين. فاذا وقعت كارثة طبيعية كبيرة، وأبدى رواد الشبكة آراء فيها، اضطر الاعلام التقليدي أو الحكومي الى تناولها، وتناول اصدائها، على خلاف ما كان يحص

. وسبق للصحافة أن أذاعت، بالأمس القريب، ان الرئيس، هو جينتاو، ورئيس الحكومة، وين جياباو، يدخلان الشبكة يوميا

ويشن المدونون حملات أخلاقية على الفساد، والخيانة الزوجية، والغش في الامتحانات الجامعية

فيبثون المدونات على الشبكة «ظلاماتهم» وغضبهم ورغباته

وفي السعودية هنالك بعض المدونين والمدونات الذين يتحركون بشيء من الخجل والخوف. أما أغلب المدونين والمدونات فيجب عليهم أن يتوقفوا عن أكل الدجاج لفترة من الزمن وبالذات دجاج الشواية ورز البخاري. لعل وعسى أن يزول أثر الدجاج فيتشجعوا قليلاً للتعبير عن الواقع الذي نعيش فيه.

سامحك الله يا عبد الرحمن فقيه.

تعليقي:

اعتقد ان التدوين السعودي خطى خطوات كبيرة منذ نشر فؤاد لهذه التدوينة، وإت كنا نطمح للأفضل. لو قرأ فؤاد تدوينته هذه الآن، ربما غير رأيه 🙂

رسالة إلى فؤاد .. في يومه الثلاثين:

جانفي 13, 2008

عزيزي فؤاد،،

اتذكر جيداً اول مرة زرت فيها مدونتك قبل عدة اشهر، واصدقك القول اني اصبحت زائراً شبه يومي منذ ذلك الحين، لقد شدتني تلك المواضيع التي تتطرق اليها بإسلوبك المبدع، واعجبني فيك وقوفك ضد الظلم، وقد شدني اكثر كتابتك بإسمك الصريح وعدم لجوءك إلى إسمٌ مستعار كمحدثك على الرغم من خطورة بعض المواضيع التي تتطرق لها.

لا اخفيك ان اول صفحة ازرورها حالياً بعد أي دخول لي على الانترنت هي مدونتك  ثم مدونة (الحرية لفؤاد) طمعاً في قراءة خبر الإفراج عنك. اعرف انك لا تستطيع قراءة رسالتي هذه الآن، ولكني على يقين بأنك ستقرأها قريباً، وقريباً جدا، في بيتك وبين اهلك وطفليك. لأنك لم ترتكب جريمة ولم تفعل خطأ، بل إن اعتقالك يعد جريمة في عرف العقلاء  بل واكبر خطأ ترتكبه السلطات في عرف الشرفاء.

دمت بود،

———–

رسائل مشابهه

مر شهر ولم نردد لك الا ذكرامدونة إرهاصات جهاد

رسالة إلى فؤادمدونة ارقى من جسد

– Saudi Jeans – A letter to Fouad: What I know

(صامتون)

جانفي 6, 2008

صامتون .. من اجل حرية فؤاد

جانفي 5, 2008

إستجابة لدعوة موقع الحرية لفؤاد، و إحتجاجاً على اعتقال زميلنا فؤاد الفرحان واستمرار احتجازه، غداً السادس من يناير 2008 ، صامتون من اجل حرية فؤاد.

إطلاق سراح فؤاد الفرحان بات قريباً

جانفي 5, 2008

المتابع لقضية فؤاد الفرحان يحس انه اقترب الفرج ان شاء الله، القضية اخذت طابع عالمي نوعاً ما، بعد نشر بيان مراسلون بلاحدود و الشبكة العربية لمراقبة حقوق الانسان ثم نشر صحيفة عرب نيوز تصريح اللواء التركي، والضجة اللتي احدثها الخبر في المدونات السعودية والعربية ، ثم اخيراً قامت الهيئة الوطنية السعودية لحقوق الانسان بمخاطبة وزارة الداخلية، ثم دعوة واشنطن لإطلاق سراح فؤاد.

انشاء الله كلها تصب في مصلحة قضية فؤاد، وراح نشوفه بين اهله واطفاله قريباً.

منظمة مراسلون بلاحدود تصدر بيانا تدين فيه إعتقال فؤاد الفرحان

ديسمبر 27, 2007

أصدرت قبل قليل منظمة مراسلون بلاحدود بياناً تدين فيه إعتقال المدون فؤاد الفرحان جاء فيه:

اعتقال مدوّن منذ أكثر من اسبوعين

إن مراسلون بلا حدود تدين بشدة اعتقال المدوّن أحمد فؤاد الفرحان في 10 كانون الأول/ديسمبر 2007 علماً بأن أسرته لا تزال تجهل مكان اعتقاله والتهم الموجهة إليه وأنه أشار على مدوّنته بأنه يتوقع استدعاء وزارة الداخلية له قبل اعتقاله ببضعة أيام.

في هذا الإطار، أعلنت المنظمة: “لا تزال الإصلاحات ومجالات الانفتاح التي أعلنها الملك عبدالله بن عبد العزيز آل سعود مجرّد وعود لم تعرف التطبيق في حياة السعوديين اليومية ولا سيما أولئك الذين يعبّرون صراحة عن اختلافهم مع السياسة الحكومية. وبعد فرض القيود على الموقع الإخباري إيلاف ومستضيف المدوّنات الرئيسي http://www.blogger.com، انقضّت السلطات للمرة الأولى على أحد المدوّنين مباشرة. لذلك، ندعو الشرطة إلى الكشف عن مكان اعتقال أحمد فؤاد الفرحان على الفور ونطالبها بالتقدّم بتفسيرات حول دوافع اعتقاله”.

أفادت الشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان بأن أحمد فؤاد الفرحان البالغ 32 سنة من العمر قد تعرّض للاعتقال على يد عناصر من الشرطة في العاشر من كانون الأول/ديسمبر 2007 في مكان عمله الواقع في جدة. ومن ثم، اقتادوه إلى منزله لمصادرة جهاز الكمبيوتر النقال خاصته. ولا تزال أسرته تجهل مكان اعتقاله.

سارعت لجنة دعم المدوّن إلى نشر نص كان قد كتبه أحمد فؤاد الفرحان قبل اعتقاله ببضعة أيام: “علمت أن هناك أمر رسمي من أحد مسؤولي وزارة الداخلية للتحقيق معي و أنه سيتم اعتقالي في أي وقت خلال الأسبوعبن القادمين. سبب إصدار هذا الأمر هو أنني كتبت عن المعتقلين السياسيين منذ فترة وهم يعتقدون أنني أقوم بعمل حملة دعائية للدفاع عنهم و الترويج لقضيتهم – اللي هي الإصلاح أو التغيير – في حين أن كل ما قمت به هو أنني كتبت بعض المقالات و وضعت بعض البانرات وطلبت من الإخوة المدونين أن يحذو حذوي”. تنطوي اللائحة السوداء لشبكة الإنترنت السعودية على أكثر من 400000 موقع وتطال مجالات واسعة تتراوح بين مواقع المنظمات السياسية ومواقع الحركات الإسلامية غير المعروفة مروراً بالمواقع الإباحية.

ترد المملكة العربية السعودية على لائحة أعداء الإنترنت التي نشرتها مراسلون بلا حدود علماً بأنها تحتل المرتبة 148 على 169 من التصنيف العالمي لحرية الصحافة التي أعدتها المنظمة في تشرين الأول/أكتوبر 2007.

البيان باللغة الإنجليزية

موقع الحرية لفؤاد

مدونة فؤاد الفرحان